A four-phased approach to using communications to support implementation of smoke-free policies.
المرحلة الأولى: التواصل
إبلاغ العامة بأخطار التدخين السلبيّ وبناء الدعم لبيئة تستحسن قوانين منع التدخين.
يمكن لنشر الإعلانات التي تبين التأثيرات الضارّة للتدخين والتدخين السلبيّ أن يساعد في رفع الوعيّ بالحاجة لمناطق خالية من التدخين لحماية الناس، فقد وجدنا عند إقامة مجموعات تركيز ذات قواعد صارمة عبر عدة بلدان أن أكثر الإعلانات تأثيراً هي تلك التي استخدمت الصور الصادمة لتعرض الأضرار البدنية للتدخين والتدخين السلبيّ، ينبغي لنا استخدام تلك الحملات عند مناقشة أيّ قانون لمنع التدخين.
حملة "الطفل"
صيغت في الهند لرفع مستوى الوعيّ وتشجيع الامتثال لقانون أكثر صرامة لمنع التدخين (تشرين الأول/ أكتوبر 2008)، والتي بُثت مقترنة بحملة "دوان".
المزيد حول هذا الإعلان <
احفظه في التفضيلات
حملة "السجائر تأكل طفلك حياً"
صيغت في "نيويورك" بالولايات المتحدة عام 2006 لدعم جهود الإقلاع عن التدخين في مدينة "نيويورك"، كما عدلت لدعم تشريع منع التدخين المطروح للبحث في روسيا وبولندا وأوكرانيا وفيتنام، وغلب استخدامها مقترنةً بحملة "السجائر تأكلك حياً".
حملة "سريريّ"
صيغت في "كاليفورنيا" بالولايات المتحدة عام 2003 لتدعم الامتثال المتواصل لقوانين منع التدخين التي أُقرت في عاميّ 1995 و1998.
حملة "قل لا للتدخين السلبيّ"
عدلت من مفهوم إعلانيّ صيغ في "هونج كونج"، وبُثت في الفلبين عام 2009 لبناء الدعم لتوحيد قوانين منع التدخين في "مانيلا".
حملة "السيدة إيكا"
هذا الإعلان الإندونيسيّ الذي يحرك المشاعر يصور "السيدة إيكا" أم لطفلين ولم تدخن يوماً، وبرغم ذلك شخصت بسرطان الحلق بعد تعرضها للتدخين السلبيّ في منزلها.
Learn more >
المرحلة 2: الاطلاع
إعداد العامة لقانون منع التدخين القادم، والتشجيع على الامتثال له.
خلال الأسابيع والشهور التي تسبق تطبيق أيّ قانون لمنع التدخين، من المهم نشر ما يتطلبه هذا القانون الجديد وما يتوجب على العامة للامتثال له، قد تكون الحملات في هذه المرحلة مباشرة وتقدم حقائق فعلية أكثر من المراحل الأخرى، على سبيل المثال تقدم تلك الإعلانات تواريخ محددة حول موعد التطبيق الفعليّ للقانون وهؤلاء المتأثرين به وعقوبات المخالفين له.
ينبغي لإعلانات المرحلة 2 أن تذكر الجمهور بالأضرار الصحية للتدخين السلبيّ والفوائد الصحية للمناطق الخالية من التدخين، ويمكن نشرها مقترنة بمساعي أخرى للاتصال لإطلاع أصحاب الأعمال التجارية على متطلبات الامتثال، كما ينبغي لمواد منع التدخين مثل لافتات "ممنوع التدخين" وملصقاتها وكتيباتها الإرشادية المخصصة للأعمال التجارية أن تستخدم صوراً متماثلة ومنسقة كي تصبح كل وسائل التواصل الموجهة لمنع التدخين أكثر ترابطاً وتأثيراً.
حملة "مقهى بوراك"
صيغت في تركيا لرفع مستوى الوعي بقانون منع التدخين بنسبة 100% في المطاعم والمقاهي والحانات والتشجيع على الامتثال له، والذي أصبح سارياً في تموز/ يوليه 2009.
حملة "السجائر تأكل طفلك حياً" الفيتنامية
صيغت في "نيويورك" بالولايات المتحدة عام 2006 لدعم جهود الإقلاع عن التدخين في مدينة "نيويورك"، كما عدلت لدعم تشريع منع التدخين المطروح للبحث في روسيا وبولندا وأوكرانيا وفيتنام، وغلب استخدامها مقترنةً بحملة "السجائر تأكلك حياً".
حملة "دوان" (دخان)
صيغت في الهند لتمكين الناس من التعبير دعماً لقانون منع التدخين (تشرين الأول/ أكتوبر 2008) وامتثالاً له، وبُثت مقترنة بحملة "الطفل".
حملة "القاتل الخفيّ" (المستشفى)
صيغت بناءً على مفهوم طورته هيئة الخدمات الصحية الوطنية بالمملكة المتحدة عام 2007، وقد صُمم الإعلان لدعم مبادرة "مستشفيات خالية من التدخين" التي أطلقتها وزارة الصحة بالصين.
حملة "القاتل الخفيّ" (المكتب)
عُدلت من مفهوم طورته هيئة الخدمات الصحية الوطنية بالمملكة المتحدة عام 2007، وقد أطلق الإعلان في "قوانغتشو" بالصين لرفع مستوى الوعي بتشريع جديد والتشجيع على الامتثال له، ويقضي التشريع بحظر التدخين في كل الأماكن العامة بدءاً من 1 أيلول/ سبتمبر 2010.
حملة "المواقع"
صيغ في تركيا للتعريف بقانون "منع التدخين بنسبة 100%" وشيك التطبيق، والذي يغطي المطاعم ومراكز التسوق ووسائل المواصلات (بدءاً من آيار/ مايو 2008).
حملة "عمل خالي من التدخين" (المكتب)
صيغت في ايرلندا لتوضيح الغرض من قانون يمنع التدخين في أماكن العمل (بدءاً من آذار/ مارس 2004)، وللتشجيع على دعمه والامتثال له، غالباً ما بُث مقترناً بحملة "عمل خالي من التدخين (الحانة)"، وقد عُدلت للاستخدام في الصين وتركيا للتعريف بمبادرات جديدة لمنع التدخين.
حملة "عمل خالي من التدخين" (الحانة)
صيغت في ايرلندا لتوضيح الغرض من قانون يمنع التدخين في أماكن العمل (بدءاً من آذار/ مارس 2004)، وللتشجيع على دعمه والامتثال له، غالباً ما بُث مقترناً بحملة "عمل خالي من التدخين (المكتب)".
&...
Learn more >
المرحلة 3: الدعم
بناء الدعم لقانون منع التدخين الجديد والامتثال له.
حين يصبح أحد القوانين الجديدة ساري التنفيذ، يكون الحفاظ على التأييد الشعبي بالغ الأهمية، وتكون الإعلانات في هذه المرحلة أكثر إيجابية في لهجتها، وقد توجه الشكر للعامة على دعمهم، كما ينبغي لإعلانات المرحلة 3 أن تستمر في تقديم المعلومات حول الأضرار الصحية، لكنه ينبغي لها أيضاً أن تبين قوة تأييد العامة وامتثالهم للقانون، وكذلك نجاح الأعمال التجارية الخالية من التدخين في البيئة الجديدة، فتكرار التأكيد على المنافع الصحية للبيئة الخالية من التدخين يساعد على بناء الدعم.
حملة "لأننا جميعاً نتنفس الهواء نفسه"
صيغت في المكسيك لتعزيز دعم قانون مدينة "المكسيك" الجديد لمنع التدخين والامتثال له، وقد أقر القانون في نيسان/ إبريل 2008.
Learn more >
المرحلة 4: التثقيف
الاستمرار في تعريف الناس بالمزيد حول أخطار التدخين والتدخين السلبيّ والتشجيع على الإقلاع عنه
لا تتغير السلوكيات والتصرفات بسرعة، ويمكن للامتثال لقوانين منع التدخين أن يخبو بعد التطبيق المبدئي، وعلى ذلك يكون الاستمرار في نشر أخطار التدخين والتدخين السلبيّ أمراً بالغ الأهمية، تكون الإعلانات في هذه المرحلة مشابهة لنظيرتها في المرحلة 1، كذلك يمكن استخدام إعلانات العواقب الشخصية في هذه المرحلة؛ فالإعلانات الصادمة أو التي تتسبب في توليد مشاعر سلبية تساعد في الترويج للإقلاع عن التدخين وفي رفض التعرض للتدخين السلبيّ.
حملة "الطفل"
صيغت في الهند لرفع مستوى الوعيّ وتشجيع الامتثال لقانون أكثر صرامة لمنع التدخين (تشرين الأول/ أكتوبر 2008)، والتي بُثت مقترنة بحملة "دوان".
حملة "السيدة إيكا"
هذا الإعلان الإندونيسيّ الذي يحرك المشاعر يصور "السيدة إيكا" أم لطفلين ولم تدخن يوماً، وبرغم ذلك شخصت بسرطان الحلق بعد تعرضها للتدخين السلبيّ في منزلها.
حملة "السجائر تأكل طفلك حياً"
صيغت في "نيويورك" بالولايات المتحدة عام 2006 لدعم جهود الإقلاع عن التدخين في مدينة "نيويورك"، كما عدلت لدعم تشريع منع التدخين المطروح للبحث في روسيا وبولندا وأوكرانيا وفيتنام، وغلب استخدامها مقترنةً بحملة "السجائر تأكلك حياً".
حملة "سريريّ"
صيغت في "كاليفورنيا" بالولايات المتحدة عام 2003 لتدعم الامتثال المتواصل لقوانين منع التدخين التي أُقرت في عاميّ 1995 و1998.
Learn more >